توقفت فى الجزء السابق عند قصة الحب التى يمكن اعتبارها اول قصة حب حقيقى فى حياتى و قلق الحبيبة من رفض الاهل لارتباطنا ولكنى طمأنتها بأنى قادر على اقناعهم .
أكملنا المسيرة من هموم ومشاكل وقلق دائم وكان لدى احساس دائم بان لديها ما لا تريد ان تخبرنى به ولكنى لم اضغط عليها لتخبرنى انما تركت لها حرية اخبارى من عدمه وكانت دائما تطلب منى الابتعاد عنها حتى لا القى نفسى فى نيران مشكلاتها الدائمة ولكنى كنت دوما اخبرها بانى معها دوما وليست عندى ادنى مشكلة فى ان القى بنفسى فى اى شئ فى سبيلها وتركت عملى واهلى وذهبت الى القاهرة لابدأهناك من الصفر واخبرتها بقرارى هذا وذهبت وطلبت مقابلتها وكانت دوما تححج بالعمل والبيت وما الى ذلك الى ان ضغطت عليها فى احدى المرات فوافقت بشرط الا اراها اكثر من 10 دقائق فوافقت فما اقسى احساس ان تكون بجوار حبك ولا تستطيع ان تراه وظللنا هكذا الى ان حدثت مشكلة بيننا وطلبت منى الابتعاد كعادتها دوما . فابتعدت مجبرا تحت الضغط المتواصل منها واحساسى بانى متعلق بوهم الى ان التقيتها فى احدى الليالى على النت تطلب مساعدتى حيث ان احدهم ارسل هكر على ايميلها وبعث منه برسائل غير اخلاقية الى رؤؤسائها فى العمل واصدقائها وطبعا من منطلق حبى لها لم ارفض مساعدتها على امل ان تعود علاقتنا كما كانت وساعدتها فعلا وعرفت الشخص الذى فعل ذلك وكان مصرى يعيش فى السعودية كان على معرفة بها وتحقق ما تمنيته وعادت علاقتنا واخبرتنى بانى لو اريد ان اكلم والدتها فمن الممكن ان احادثها تليفونيا واتفق معها على كيفية اقناع اخوتها وقد كان واعجبت والدتها بى جدا وفرحت من اعماق قلبى لذلك ولكن حدث ما لم يكن فى الحسبان ابدا فبعد كل ذلك وانا اتعقب من سرق ايميلها افاجأ بأنه صديق لشخص احبته وصدمها ولم تخبرنى وفوجئت ايضا بانه لم يسرق ايميلها بل فعلا هى من بعثت اليه برسائل غير اخلاقية وكانت بالفعل شخصية غير سوية مما صدمنى بشدة ولم استيطع مواصلة عملى فى القاهرة وتبدلت حياتى وعدت الى مدينتى وبالطبع كنت قد خسرت كل شئ عملى واصدقائى واهلى الذين عادت العلاقات معهم موصولة فيما بعد اما عملى فالى الآن لا استطيع التركيز فيه من صدمتى الشديدة فيها . وبعد ذلك تساءلت كثيرا بينى وبين نفسى لماذا كل ذلك يحدث معى هل فقدت الثقة فى كل البنات ولكنى حاولت ان اركز فى حياتى لانسى الآلام التى سببها جرح انسانة اقل ما يقال عنها مستهترة وللأسف فهى ابنة ناس محترمين ولكن هكذا الحياة . الى هنا انتهت قصتى مع الحب الثالث والاول فى صدقه والاول ايضا مع الجراح والغدر والخيانة .
أكملنا المسيرة من هموم ومشاكل وقلق دائم وكان لدى احساس دائم بان لديها ما لا تريد ان تخبرنى به ولكنى لم اضغط عليها لتخبرنى انما تركت لها حرية اخبارى من عدمه وكانت دائما تطلب منى الابتعاد عنها حتى لا القى نفسى فى نيران مشكلاتها الدائمة ولكنى كنت دوما اخبرها بانى معها دوما وليست عندى ادنى مشكلة فى ان القى بنفسى فى اى شئ فى سبيلها وتركت عملى واهلى وذهبت الى القاهرة لابدأهناك من الصفر واخبرتها بقرارى هذا وذهبت وطلبت مقابلتها وكانت دوما تححج بالعمل والبيت وما الى ذلك الى ان ضغطت عليها فى احدى المرات فوافقت بشرط الا اراها اكثر من 10 دقائق فوافقت فما اقسى احساس ان تكون بجوار حبك ولا تستطيع ان تراه وظللنا هكذا الى ان حدثت مشكلة بيننا وطلبت منى الابتعاد كعادتها دوما . فابتعدت مجبرا تحت الضغط المتواصل منها واحساسى بانى متعلق بوهم الى ان التقيتها فى احدى الليالى على النت تطلب مساعدتى حيث ان احدهم ارسل هكر على ايميلها وبعث منه برسائل غير اخلاقية الى رؤؤسائها فى العمل واصدقائها وطبعا من منطلق حبى لها لم ارفض مساعدتها على امل ان تعود علاقتنا كما كانت وساعدتها فعلا وعرفت الشخص الذى فعل ذلك وكان مصرى يعيش فى السعودية كان على معرفة بها وتحقق ما تمنيته وعادت علاقتنا واخبرتنى بانى لو اريد ان اكلم والدتها فمن الممكن ان احادثها تليفونيا واتفق معها على كيفية اقناع اخوتها وقد كان واعجبت والدتها بى جدا وفرحت من اعماق قلبى لذلك ولكن حدث ما لم يكن فى الحسبان ابدا فبعد كل ذلك وانا اتعقب من سرق ايميلها افاجأ بأنه صديق لشخص احبته وصدمها ولم تخبرنى وفوجئت ايضا بانه لم يسرق ايميلها بل فعلا هى من بعثت اليه برسائل غير اخلاقية وكانت بالفعل شخصية غير سوية مما صدمنى بشدة ولم استيطع مواصلة عملى فى القاهرة وتبدلت حياتى وعدت الى مدينتى وبالطبع كنت قد خسرت كل شئ عملى واصدقائى واهلى الذين عادت العلاقات معهم موصولة فيما بعد اما عملى فالى الآن لا استطيع التركيز فيه من صدمتى الشديدة فيها . وبعد ذلك تساءلت كثيرا بينى وبين نفسى لماذا كل ذلك يحدث معى هل فقدت الثقة فى كل البنات ولكنى حاولت ان اركز فى حياتى لانسى الآلام التى سببها جرح انسانة اقل ما يقال عنها مستهترة وللأسف فهى ابنة ناس محترمين ولكن هكذا الحياة . الى هنا انتهت قصتى مع الحب الثالث والاول فى صدقه والاول ايضا مع الجراح والغدر والخيانة .
الى اللقاء فى الجزء القادم وقصة حب جديد
هناك 3 تعليقات:
ربنا يوفقك ويرزقك بالحب الحقيقى
بص بقه
فى بنات وحشه وبنات حلوه بس اوعى تمشى ورا قلبك تانى من غييير ما تعرف اخلاقها كويس وتعرف هل هو حب حقيقى ام لا
تحياتى ولاء
اممممممممممم
انت اتكعبلت بقلبك مش بعقلك كمان
طيب معلش بس خلى بالك مقدرش اقولك اكتر من كده بصراحه لانى خيبه برضه هههههههههههههه
إرسال تعليق