إلى جريدة الأهرام :-
كنتم يوما ما جريدة احترمها واتابع كتابها المحترمين يوميا ولكن منذ قيامكم بالحملة الشنعاء لمهاجمة شباب ال face book والتقليل منهم على كثرة عددهم فقدتم الكثير من احترامكم ككيان كبير .
إلى رفعت السعيد ( رئيس حزب التجمع ) :-
كنت نجما متألقا احببته واحببت حزك المتماسك بعض الشئ لكنك فقدت الكثير منذ وصفك ( شوية عيال مالهومش لازمة ) على شباب مصر المدونين ومشتركى ال face book فقدت الكثير .
إلى الاحزاب فى مصر :-
إنصعتم وراء الموجة الحكومية التى تقول ( مارسوا الحرية والديموقراطية كيفما شئتم ولكن من خلال الاحزاب والمؤسسات ) وانتم اعلم الناس انكم مجرد كومبارس ( للحزن الوطنى ) وضح نفاقكم للجميع .
إلى رئيس مصر :-
سيدى الرئيس مازلت تتدخل دوما لتصحح قرارت الحكومة الذكية فى الوقت الضائع وتضع المسكنات لتنصف اناسا اضاعتهم الحياة بين جدران تلك الحكومة الذكية فأين دور تلك الحكومة .
سيدى مازلنا نحترم ذلك الطيار صاحب الضربة الأولى فى حرب استعادة الكرامة ولكن رئيس الدولة مازال حوله اشخاص منتفعين من مناصبهم يعطوك دوما التقارير بإنه ( كله تمام ياريس ) ولنتذكر إن عبد الناصر كان دوما ينزل الشارع بين شعبه بدون حراسه .
إلى أحمد عبد الهادى ( رئيس حزب شباب مصر ) :-
وانت تتكلم باسم شباب مصر ولا ادرى من اعطاك الحق لتتكلم باسمهم نعم هناك مرتزقة فى السياسة والصحافة ولكن ليسوا من كنت تقصدهم فى حوارك مع الاهرام ودعوت لمحاكمتهم .
إلى أهالى دمياط :-
تحية من القلب لتلك الوقفة الصامتة التى اجبرت الجميع على احترام رغبتكم وكشفت المنتفعين من وراء تلك الشركة الاجنية
هناك 9 تعليقات:
اول تعليق
راجعه تاني
تحياتي
رفعت السيد
يا حبيبي يا هيثوم عمره ما كان شخصية محترمة اصلا ... أنا دي بس اللي مختلف معاك فيها
بس باقي البوست عشرة على عشرة ياريس
بصراحة يا هيثم انا عمرى ما احترمن جريدة حكومية ولا اى كاتب فيها علشان كدا مش بتابعهم
وبعدين بيكتبوا فى جرايد الحكومة عايزهم يقولوا علينا ايه
شىء يحزن بجد
ربنا مع شعب مصر
تحياتى
انت بتخاطب مين يا هيثم على صوتك
على قد ما تقدر لا حد سمعك ولا حد حاسسس بيك
عارف يا هيثم احنا اللى نستاهل على الوضع ده
علشان ساكتين
تحياتى ولاء
ايه انا سامعه كلمه احزاب كده هى فين دى
معارضه معارضه مين دى
كتاب هما فين دول
انت هتهزر انت بتكتب عن مين ايون احنا شويه عيال بس هنضف البلد من زبالتها
جريدة الاهرام كانت جريده محترمه عندما كان يحررها عمالقه من عينة الاستاذ
وليس أقزام
رفعت السعيد شخص مثقف معتقل في قفص الحكومه الذهبي
الاحزاب مجرد مقرات وأشخاص كالحجاره يستحقون الوضع في المتحف
رئيس مصر راجل عجوز مفيش عنده جديد يقدمه للبلد دي وأكرمله أنه يروح يشوف قبر بندفن فيه
مش عارف مين أحمد عبد الهادي ده بس فيه فعلا منتفعين وأفاقين سياسين ومنهم محرر الجريده اللي نشرت الحوار
أهالي دمياط مصريين يستحقون الحياه
مدونه رائعه للغايه تعبر عن صاحبها
خالص تحياتي
لك منى خالص تقديرى واحترامى
كفايه إننا مقتنعين باللى بنعمله
بصرف النظر عن أرائهم
وياعاااااااااااالم
يمكن فى يوم نعمل حاجه
هم مقدروش
يعملوها
قول يارب
إرسال تعليق