muah

MyHotComments.com

ابحث معى

31‏/5‏/2008

مدون وكمان بتقعد على البورصة ( يالهوى )

بوست فكرت اكتبه من زمان يمكن اتأخرت كتير قوى فى كتابته بس كان لازم اكمله هو يمكن انهارده ناقص شوية لكن هو ده اللى جه فى دماغى طبعا كان فى حاجات كتير بس ضغط الشغل كفيل انه ينسى اى انسان اسمه .نيجى للبوست بقى .
منذ بدأت حياتى التدوينية فى عام 2005 مع مكتوب كان لى حلم اراه فى التدوين بخلاف الحرية الشخصية والكبت الفكرى الذى نعيشه .
دخلت مرحلة التدوين وانا تائه خارج من جراح حطمت الكثير من روحى المعنوية فقدت الثقة فى الكثير من الناس إقتنعت بإنه لا وجود للصديق ولا حتى الحبيب وفى ظل تلك الظروف دخلت التدوين لأكتب ما بداخلى وجدت عالم آخر بخلاف ما تخيلت وبدأت الرحلة وحملت حلمى معى وهو التقاء كل الاتجاهات الفكرية فى بوتقة واحدة تجتمع على هدف واحد مهما كان الخلاف فى الفكر والرأى .
كان معى حلمى تواصل مع اناس اختلف عنهم وقد اتفق .
كان حلمى ايجاد ثقافة حوار هادئة مختلفة عمن نراه على صفحات الجرائد سواء قومية او معارضة او مستقلة تختلف عمن نراه على شاشات الفضائيات والشاشات القومية من نقاش حاد يقترب احيانا الى اسلوب همجى اقرب منه اختلاف موضوعى فى الرأى .
دخلت مكتوب وتعاملت مع عقليات مختلفة ولم يتحقق حلمى على مدار سنتين فى مكتوب بل ذادت جراحى جراحات اكثر .
وآتى يوم ما بعد اعتزالى التدوين وتقابلت مع ابن بلدتى وجارى الذى لا اعرفه ( حماده زيدان صاحب مدونة من اول السطر ) وعرفت منه عن البلوجر واقترح على لقاء مدونين آخرين اتأثر بهم وقد اؤثر فيهم .
واتيت الى البورصة وتعرفت على الصديق الجميل ( احمد الصباغ صاحب مدونة خالو احمد الصباغ ) وبدأ الحلم يقترب ولكنه مازال بعيدا فى نفس الوقت لماذا لا ادرى .
وغبت لفترة بسبب مشكلات فى العمل ومشقة السفر من المنيا الى القاهرة ثم عدت لأتقابل مع المدونين وحيدا وتعرفت على شخصيات جميلة عوضونى عما فات من عمرى من احزان فمعهم تحقق 50% من الحلم واتخذت منهم الاصدقاء القريبين الى جدا مثل ( نضال صاحب مدونة نضال فلسطين ) وتعرفت على البنوتة الشقية ( أبى صاحبة مدونة كوكب آبى ) والكثير جدا من المدونين الذين لا يحملون داخلهم الحقد والضغينة بل يجمعهم هدف واحد الاصلاح - حب مصر وليس بالضرورة ان نتخذ كلمة الاصلاح بمشتقها السياسى فقط بل هناك الاصلاح الاجتماعى والاقتصادى والثقافى .
استفدت كثيرا من الاستاذ ( احمد على صاحب مدونة يوميات عيل مصرى ) بالرغم من غيابه عن المشاركة التدوينية فبدون البورصة كان من الممكن الا استمتع بالاستماع اليه والاستفادة من خبراته العريضة .
الا انه فجأة خرج من ينعت المدونين بانهم شوية عيال لاسعة ومالهومش لازمة ومن يقول لابد من محاكمتهم محاكمة عسكرية ( على اساس انهم ناس من عالم تانى محتلين البلد وسارقينها وناهبين قوتها ) .
وبعدها بفترة خرج من ينعتهم بالمندسين الا ان ذلك كله لم يؤثر بل زاد الاصرار والعزيمة على المضى قدما فنحن ابناء هذا الشعب منه خرجنا لا نبغى مصلحة شخصية ولا نريد كرسى حاكم بل نريد العدل . الا انه الطامة الكبرى كانت بخروج احد المدونين الذين لا يعتبروا من المدونين باتفاق اراء الكثير ليصف الاناث المدونات بانهم لديهم كبت ( وطبعا مكنش يقصد الكبت الفكرى كان يقصد حاجة تانية ده على اساس انهم عينوه خبير نفسانى فى فهم شخصية المدونات الاناث ) .
ووجدت من يهاجم جلسة البورصة بان من يجلس عليها رايق ليست لديه مشكلات وهناك من قال كلها مشكلات .
وانا من هنا ادافع عن ذلك المكان الرائع الذى وجدت فيه ما قد ضاع منى ولم اجده فى اى مكان آخر قد يكون لتواصله بشريان مصر ( النيل ) او وجوده فى قلب مصر وعبقه التاريخى لا استطيع ان احدد .
ولى ان اذكر احدى مواقف البورصة التى تدل على فكر وهدف من يجلس على البورصة .
بعد انتهاء احدى الجلسات وكنت جالس انا وسو وآبى فى انتظار حضور اسلام خطيبها ( على فكرة اسلام من الشخصيات المميزة جدا بجد مبروك لآبى اسلام ومبروك لاسلام آبى هما الاتنين لايقين على بعض قوى ) واحنا بنتكلم عن جيران آبى وعن بطوط ( اكيد كلكم عارفين بطوط ) ذكرت آبى موقف حدث لاحد جيرانها وطلبت منا لو نستطيع مساعدته وقد كان اما بالنسبة للموقف فقد كان ان احد جيرانها كان لديه تاكسى يعمل عليه وباعه ليشترى سيارة ملاكى احدث موديل ليؤجرها ويستريح من عناء العمل وطبعا اشتراها بالتقسيط وبقى على فيض الكريم .و أجر العربية لناس تقريبا عملوا بيها حادثة بهدلتها وخلعوا .
الراجل جتله صدمة عصبية وبقى مش بيتحرك ولا بيتكلم لكن بعض الجيران ممن باق داخل قلوبهم الخير وحب الناس اصلحوا له السيارة ولكنه مازال لا يتكلم وطلبت منا آبى لو نعرف شركات سياحية تؤجر منه السيارة ويعمل عليها سائق وكان امامى احدى الشركات وقولت لآبى لكن المشكلة انهم كانوا مستعجلين والراجل مش بيقدر يتكلم ونحن فى انتظار ان يمن الله عليه بالشفاء من تلك الصدمة العصيبة وسنحاول مرة من بعد مرة الى نستطيع ان نفعل شيئا له .
الغرض من ذلك الموقف هو انه لو لم نجلس على البورصة ونجتمع على هدف هل كنا نستطيع ان نعرف بحكاية ذلك الرجل ونحاول مجرد المحاولة مساعدته .
هناك موقف آخر وهو الاجتماع فى يوم والتبرع بالدم وقد كان من قبل ان انضم اليهم هل كان هناك من يفعل ذلك .
اخيرا انا لا اقول ان التدوين والبورصة كلها ايجابيات وخالية من السلبيات لا فهناك العديد من السلبيات ولكنا نستطيع تحويلها لايجابيات وفى النهاية اشكر كل المدونين الذين تقابلت معهم وسعدت بهم او لم اتقابل معهم واسدوى الى النصح فى الكثير من المواقف واتمنى ان يجتمع الكل على هدف واحد وهو حب مصر - الاصلاح بلا تخريب - عدم التطلع الى اى منصب او كرسى باعتباره الغاية والمراد الاسمى .

29‏/5‏/2008

صوت الكروان أذينة العلى

كروان يعزف احلى انغام الهوى
واجملها
على اوتار الحزن يعشق
يغنى
يعرف متى يدخل القلوب
كروان
يتغنى بأعذب الكلام
فسلمى .. حبه
وهاجر ..عشقه
غنى وقال
لما هجرتينى
فكانت أعزوفة
على اوتار العشق
يعزف على الناى
اروع الحانه
فهو
غناء كالليل الحزين
ينتظر بسمة الفجر
يولع دوما بالكلمة الفتانة
التى تفتك بالقلوب
وتحيى آمال المحبين
انه
علي فى كلامه
علي فى الحانه
على فى غناءه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للإستماع إلى أغنيات أذينة العلي
إضغط على الروابط ادناه
http://www.6rbtop.com/download.php?song_id=23588&type=au&q=hi
سلمى
http://www.6rbtop.com/download.php?song_id=22180&type=au&q=hi
هاجر

24‏/5‏/2008

حوار بين عروسين














فى ليلة من ليالى عمرى



كان القمر طالع بدرى



شفتها بعنيا



خدت قلبى وعنيا



غرقت فى بحرها



ولا اقدر يوم على بعدها



دى كل احلامى اللى فات



منها واللى آتى



.................










فى ليلة من ليالى عمرى



كان القمر طالع بدرى



رمانى بسهم عينيه



مس قلبى بحنان ايديه



سحره فى كلامه



هو ماضيا وهو اللى جاى



..................



فى ليلة من ليالى عمرنا



كان القمر طالع بدرى



بدينا قصتنا



قرينا فاتحتنا



قدمنا خطوبتنا



لبسنا شبكتنا



واستنينا



تكمل حكايتنا



فى زفافنا



نكتب كتابنا



وسط صحابنا



وحبايبنا

19‏/5‏/2008

أطفال الشوارع مأساة حضارية فى الألفية الثالثة ( ماذا نفعل لهم ؟ )


أولا أود ان أضع تعريف لأطفال الشوارع وأعتقد على اننا كلنا متفقين على انهم ( الاطفال الذين لا يوجد لديهم مأوى وبدون اسرة ويعيشون فى الشوارع ) .ثانيا اطفال الشوارع هم هم نتيجة للعديد من المشكلات الاجتماعية مثل ( التفكك الاسرى – الطلاق – الاغتصاب – العنف – الزواج العرفى ) وما الى اخره من مشكلات مجتمعية ولهم العديد من المشكلات الناتجة عنهم كإذدياد معدلات الجريمة بشكل عام بالإضافة الى الزواج العرفى والاغتصاب والشذوذ .كلنا نتذكر زيارة ( زين الدين زيدان ) الى القاهرة من فترة قريبة للاحتفال بوجود مصر لأول مرة فى كأس دانون الفرنسية للأطفال والحفلة التى أقيمت وشارك فيها ( حكيم ) بالغناء وبالنظر الى الفكرة التى أقيمت على اساسها تلك الكأس وهى رعاية الاطفال وتقديم الدعم لهم تولدت لدى فكرة ما قد تكون صعبة بعض الشئ ولكنها ليست مستحيلة .



فكرتى تقوم بالأساس على نفس فكر الشركة الفرنسية وهى انشاء جمعية اجتماعية فى كل مؤسسة اقتصادية وينشأ فيها دار لرعاية الاطفال المشردين وتعليمهم حرفة قد تكون فى نفس مجال عمل الشركة وترعى الاطفال من هم دون العاشرة او الخامسة عشر وتعمل على تعليمهم تلك الحرفة ورعايتهم رعاية تامة الى ان يصلوا الى سن الواحد والعشرين وبعد تلك السن امامهم حل من اثنين تركهم للعمل بالخارج او العمل داخل الشركة وهناك من يقول وماذا يجبر تلك المؤسسات على تلك المصروفات التى لا تعود عليهم بأرباح فيكفى تقديم المساعدات الى هؤلاء الاطفال فقط ولكنى اعتبر ان المسئولية مشتركة ما بين(رجال الاقتصاد والدولة ممثلة فى الحكومة ووجود الدعم الشعبى تجاه تلك الظاهرة ووجود الجلول الاجتماعية التى تقضى على تلك الظاهرة تماما)ولذا سأتكلم بوجهة نظر إقتصادية بحتة لرجال الاقتصاد فالمؤسسة التى ستنفذ تلك الفكرة ستضع فى بند مصروفاتها مصروفات زائدة مخصصة لتلك الظاهرة وهى مصروفات تذهب لا تعود عليهم بأى ارباح فى المستقبل القريب ولكن بنظرة بسيطة للمستقبل البعيد فعند وصول هؤلاء الاطفال الى مرحلة الاعتماد على النفس يكونوا قد تعلموا الحرفة التى تعمل الشركة فى مجالها وليكن مثلا ( شركة تصنيع تليفزيون هى الراعية وتعلمهم كيفية تجميع وتصنيع التلفاز ) فبعد تعليمهم وعند وصولهم لسن الواحد وعشرين قد تكون الشركة محتاجة الى احلال عمالة وتجديد دماء فى العمل فينتفعون بهولاء الشباب بذلك يكونوا قد حققوا الربح فى المستقبل البعيد .اما بالنسبة للدولة بشقيها الحكومة والمجتمع المدنى فوجود هؤلاء الاطفال فى مكان يجمعهم ويغيرون حياتهم سيقلل من المشكلات الناتجة عن وجودهم فى الشارع فمثلا ( معدلات الجريمة ستكون فى انخفاض فبدلا من نسبة 80% ستكون 30% بالاضافة الى اكتساب عقول وخبرات جديدة . اخيرا بعد عرض الفكرة اتمنى من كل المدونين المشاركة بأفكارهم وارئهم وتوصيل الفكرة الى كافة المستويا ت فى المجتمع المدنى حتى يكون هناك اجماع شعبى على تلك الظاهرة والتوعية بمخاطرها والاسباب التى ادت الى وجودها فى مجتمعاتنا .


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ملحوظة اخيرة ( اشكر الاخت العزيزة آبى على تشجيعى وإقراحتها المثمرة )


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


إضافة من عند آبى :-


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


آبى ترى انه لابد من اننا نساعد هؤلاء الاطفال بالمال حتى وان كان قليل والتقرب منهم حيث انهم بطبعهم يخافون ممن ليس بحالهم وبالتالى لابد من التقرب اليهم بحيث نحببهم فينا وبذلك نستطيع ايجاد بعض التأثير عليهم ومساعدتهم بحق .


إنتظروا آبى قريبا ستشرح فى بوست مفهومها وفكرها واتمنى المشاركة من كل المدونين .
إقتراح على السريع :
انا بقترح نحدد ميعاد ونجتمع كمدونين وكل مدون يشرح فكرته ويقول رأيه فى انه ازاى نحول الحلم لحقيقة ونساعد هؤلاء الاطفال ونحولهم لاعضاء نافعين فى المجتمع .

15‏/5‏/2008

موالى

البداية كانت بسؤال ( ايه هو الحب ) والاجابة لقيتنى بقولها بإحساسى < الحب عذاب للروح وصفاء للقلب ونقاء للعقل > بس هو( ليه الحب مرتبط بالجرح جوانا ) يمكن علشان جرحه مش زى اى جرح يمكن علشان جرحه قريب قوى وبعدين مفيش حد ( بيحب قوى الا لما بينجرح قوى ) طيب راحت فين المودة وفين التسامح كان زمان الحب فرح فى زمن كانت الناس من جواها الطيبة والحنان دلوقتى فى
< زمن رمش العين > بقى كله جرح والناس بتضيع بيه وقت .
وكان اللى بعده ( انت مين ) وكان جوابى انا اللى تاه بين الايام بيدور على اللى راح منه زمان . كنا زمان تلاته انا والصديق والحبيب .
الصديق غدر وخان والحبيب ضاع فى زحمة الايام وفضلت انا لوحدى ادور بين الايام على ( لمسة حنينة تمسح دمعى وكلمة طيبة تداوى قلبى عشت بين الجراح من جرح لجرح ) وانا بقول إمتى الايام تعود لى باللى راح لكن لا الزمان بيرجع ولا الدمع بيسكت وبيقت انا اللى تايه بين الايام بيدور على اللى راح منه زمان وكتبت موالى يمكن يداوى الجراح .

الحب كان زمان
عشرة وحنان
كان الصديق
والحبيب كمان
الصديق
غدر وخان
ولا عمرى صان
الحبيب
تاه مع الايام
بيدى لغيرى الحنان
وسابنى محتاج للأمان
انكسر القلب
ونزل الدمع
بلون الدم
وقولت اكيد
انا غلطان
سلمت لخاين
ضيع عمرى
فى الاوهام
زمان
كنت انسان
فى الحياه
لكن
القلب مات
والحب ضاع
ومعاه راح
الانسان

10‏/5‏/2008

آاااه و آاااه منك يا قلم


آاااه و آاااه منك يا قلم
تكتب أحزانى
وتكتب أفراحى
تذكرنى بذكريات مضت
ترمينى للأحلام
وترسلنى للجحيم
وتعود بى للجنة
آاااه و آاااه منك يا قلم
توصف إحساسى
وتعيش مشاعرى
ومين غيرك يقدر يفهمنى
عند أول دقة فرح
الاقيك اول واحد قدامى
فرحان معايا
وعند أول دمعه حزن
الاقيك ويايا تمسحلى دموعى
آاااه و آاااه منك يا قلم
فرحك قليل
دمعك بحور
آاااه و آاااه منك يا قلم
جرحتنى
وجراحى جرحتك

8‏/5‏/2008

مهما سافرت بعيد

سافرت بعيد
بقلبى وحيد
جربت احضان كتير
ولا يوم لقيت غير
حضنك يضم
لفيت كتير
ولا يوم حسيت
بغير حنانك
انتى الحنان والامان
سافرت بعيد
بقلبى وحيد
وحواليا كتير
ولا يوم شفت غيرك
وحيد واحزانى بتقتلنى
ولا حد داوانى
غير حضنك
انتى فى قلبى وجوه كيانى
مهما سافرت بعيد
حبك مولود جوايا ولا يوم راح يقل
مهما سافرت بعيد
ولا حتى لو حواليا كتير
عمرى ماهحس غير
بحنانك
وضمتك ليا
هيا الامان ليا
يا بلدى .. يا مصر
لا بلاد الدنيا تنسينى ناسك
ولا بحور العالم تروينى
غير نيلك
الطيبة والسلام ويا
الحنان والامان
فين الاقيهم
غير جوا احضانك
يا بلدى .. يا مصر
يا ام الدنيا

5‏/5‏/2008

كلمات صريحة

إلى جريدة الأهرام :-

كنتم يوما ما جريدة احترمها واتابع كتابها المحترمين يوميا ولكن منذ قيامكم بالحملة الشنعاء لمهاجمة شباب ال face book والتقليل منهم على كثرة عددهم فقدتم الكثير من احترامكم ككيان كبير .

إلى رفعت السعيد ( رئيس حزب التجمع ) :-

كنت نجما متألقا احببته واحببت حزك المتماسك بعض الشئ لكنك فقدت الكثير منذ وصفك ( شوية عيال مالهومش لازمة ) على شباب مصر المدونين ومشتركى ال face book فقدت الكثير .

إلى الاحزاب فى مصر :-

إنصعتم وراء الموجة الحكومية التى تقول ( مارسوا الحرية والديموقراطية كيفما شئتم ولكن من خلال الاحزاب والمؤسسات ) وانتم اعلم الناس انكم مجرد كومبارس ( للحزن الوطنى ) وضح نفاقكم للجميع .

إلى رئيس مصر :-

سيدى الرئيس مازلت تتدخل دوما لتصحح قرارت الحكومة الذكية فى الوقت الضائع وتضع المسكنات لتنصف اناسا اضاعتهم الحياة بين جدران تلك الحكومة الذكية فأين دور تلك الحكومة .
سيدى مازلنا نحترم ذلك الطيار صاحب الضربة الأولى فى حرب استعادة الكرامة ولكن رئيس الدولة مازال حوله اشخاص منتفعين من مناصبهم يعطوك دوما التقارير بإنه ( كله تمام ياريس ) ولنتذكر إن عبد الناصر كان دوما ينزل الشارع بين شعبه بدون حراسه .

إلى أحمد عبد الهادى ( رئيس حزب شباب مصر ) :-

وانت تتكلم باسم شباب مصر ولا ادرى من اعطاك الحق لتتكلم باسمهم نعم هناك مرتزقة فى السياسة والصحافة ولكن ليسوا من كنت تقصدهم فى حوارك مع الاهرام ودعوت لمحاكمتهم .

إلى أهالى دمياط :-

تحية من القلب لتلك الوقفة الصامتة التى اجبرت الجميع على احترام رغبتكم وكشفت المنتفعين من وراء تلك الشركة الاجنية

بحث مع دليل المدونين المصريين