muah

MyHotComments.com

ابحث معى

30‏/3‏/2008

قصة حياة الجزء الثالث

توقفت فى الجزء السابق عند إنتهاء قصتى الثالثة وما قد حدث فى ظلها وبعدها . بعد انتهاء تلك القصة بفترة من الزمن وعند إستعادتى لسيطرتى على نفسى كنا فى فصل الصيف وذهبت الى الاسكندرية التى أعشقها وكان ذهابى مع مجموعة من أصدقائى ومرت اول ثلاثة ايام من الاسبوع فى سلام .
وفى اليوم الرابع أو الخامس جاءت رسالة لأحد أصداقى كانت هى التى فتحت طاقة النار ومزيد من الخسارة لأشخاص وكشفى للصديق الحق ممن هو ليس بالصديق .
المهم كانت الرسالة من بنت من مدينتا تطلب منه ان يحادثها على تليفون منزلها وسألنى إن كنت اعرف رقم الهاتف الذى ارسلت منه الرسالة فقلت له لا أعرف الرقم فهو غريب وتناسينا الموضوع فى تلك الفترة الى ان عدنا الى مدينتنا .
وفى احدى الليالى بينما نحن سهارى فى مكتبى ذهبت مشوار صغير وطلبت منه المكوث الى حين عودتى وعدت بعد حوالى النصف ساعة لأجده يتحدث فى الهاتف مع شخص لا أعرفه ثم أعطانى السماعة وقال انا ماشى خد كمل .
فأخذت السماعة وانا لا اعرف من معى على الطرف الآخر وفوجئت بصوت جميل يتحدث الى وصمت للحظات لم انتبه الى نفسى خلالها فقد كنت مغيبا عن الحاضر ثم استجمعت نفسى ولملمت شتاتها لاتكلم واعرف من معى وتعارفنا وطلبت منها زيارتى فى مكتبى فقالت مش هينفع عايز تشوف ايه انا منقبه وكانت مفاجأة بالنسبة لى .
فقلت لها لايهم النقاب المهم ان اراكى فكنت لا اصدق قصة النقاب تلك . فاعطتنى موعدا وقالت سأتى وكان فى اليوم التالى فانتظرتها لم تأت فلم أحادثها حتى تعى انى لا احب من يخلف موعده معى ولكنها حادثتنى فى المساء واخبرتنى انها متأسفة لما قد حدث وانها كانت مريضة واعطتنى موعدا فى اليوم التالى . وإنتظرتها بمكتبى فى اليوم التالى . أتت وكانت المفاجاة بالنسبة لى أن كلامها صادق فهى بالفعل منقبة وجلست معها تحادثنا قليلا ثم أتى صديقى ليجلس معنا وطلبت أن نخرج ثلاثتنا وخرجنا وجلسنا فى نادى البلدة قليلا ثم انتهت المقابلة الى هذا الحد وذهبت لعملى وتركتهم على وعد ان احادثها ليلا وحادثتها لتبلغنى بان صديقى اوصلها بالسيارة الى منزلها وتحدثوا كثيرا بعد ذهابى وحاولت ان تقنعنى بفكرة ان نكون اصدقاء ثلاتنا معا فوافقت واخذت منها موعد لنذهب انا وهى وصديقى الى كافى شوب وحددنا الموعد وتعمدت ان يكون الموعد غير مناسب لصديقى فقد كنت اشعر بوجود شئ خفى بينها وبين صديقى واردت ان اتأكد منه وابلغتها اننا موافقون على الموعد وفى الموعد المحدد ذهبت اليها بالسيارة ولم يكن صديقى معى وابلغتها بانه مشغول ولن يستطيع ان يأتى معنا وتركنا السيارة فى بارك وتمشينا سويا واخذنا نغنى معا اغنية جنات ( بحبك ) فقد كنت اعشقها وايضا كى افتح مجالا للحديث عن الحب وبالفعل بعد ان مشينا مسافة ما يقرب من عشرة كيلومترات بدأت هى بالحديث عن الحب وأبلغتها بقصتى السابقة لها وسألتها فأخبرتنى عن قصة حب قديمة فى حياتها وسألتها فى الوقت الحالى قالت الى تلك اللحظة لا ووجهت نفس السؤال لى قلت لها بأنى على ابواب الحب ولكنى خائف ان يكون ليس لى مكان فى قلبها فقالت لى من هى فقلت لها هى من تقف معى الآن فتسمرت مكانها وقالت لى بأنها من يوم تقابلنا وتحادثنا فى الهاتف وهى تشعر نحوى بشعور غريب قد يكون هو الحب وأكملنا سهرتنا وأوصلتها مساء الى منزلها . على وعد بالاتصال على الهاتف اليوم .

24‏/3‏/2008

قصة حياه الجزء الثانى

توقفت فى الجزء السابق عند قصة الحب التى يمكن اعتبارها اول قصة حب حقيقى فى حياتى و قلق الحبيبة من رفض الاهل لارتباطنا ولكنى طمأنتها بأنى قادر على اقناعهم .
أكملنا المسيرة من هموم ومشاكل وقلق دائم وكان لدى احساس دائم بان لديها ما لا تريد ان تخبرنى به ولكنى لم اضغط عليها لتخبرنى انما تركت لها حرية اخبارى من عدمه وكانت دائما تطلب منى الابتعاد عنها حتى لا القى نفسى فى نيران مشكلاتها الدائمة ولكنى كنت دوما اخبرها بانى معها دوما وليست عندى ادنى مشكلة فى ان القى بنفسى فى اى شئ فى سبيلها وتركت عملى واهلى وذهبت الى القاهرة لابدأهناك من الصفر واخبرتها بقرارى هذا وذهبت وطلبت مقابلتها وكانت دوما تححج بالعمل والبيت وما الى ذلك الى ان ضغطت عليها فى احدى المرات فوافقت بشرط الا اراها اكثر من 10 دقائق فوافقت فما اقسى احساس ان تكون بجوار حبك ولا تستطيع ان تراه وظللنا هكذا الى ان حدثت مشكلة بيننا وطلبت منى الابتعاد كعادتها دوما . فابتعدت مجبرا تحت الضغط المتواصل منها واحساسى بانى متعلق بوهم الى ان التقيتها فى احدى الليالى على النت تطلب مساعدتى حيث ان احدهم ارسل هكر على ايميلها وبعث منه برسائل غير اخلاقية الى رؤؤسائها فى العمل واصدقائها وطبعا من منطلق حبى لها لم ارفض مساعدتها على امل ان تعود علاقتنا كما كانت وساعدتها فعلا وعرفت الشخص الذى فعل ذلك وكان مصرى يعيش فى السعودية كان على معرفة بها وتحقق ما تمنيته وعادت علاقتنا واخبرتنى بانى لو اريد ان اكلم والدتها فمن الممكن ان احادثها تليفونيا واتفق معها على كيفية اقناع اخوتها وقد كان واعجبت والدتها بى جدا وفرحت من اعماق قلبى لذلك ولكن حدث ما لم يكن فى الحسبان ابدا فبعد كل ذلك وانا اتعقب من سرق ايميلها افاجأ بأنه صديق لشخص احبته وصدمها ولم تخبرنى وفوجئت ايضا بانه لم يسرق ايميلها بل فعلا هى من بعثت اليه برسائل غير اخلاقية وكانت بالفعل شخصية غير سوية مما صدمنى بشدة ولم استيطع مواصلة عملى فى القاهرة وتبدلت حياتى وعدت الى مدينتى وبالطبع كنت قد خسرت كل شئ عملى واصدقائى واهلى الذين عادت العلاقات معهم موصولة فيما بعد اما عملى فالى الآن لا استطيع التركيز فيه من صدمتى الشديدة فيها . وبعد ذلك تساءلت كثيرا بينى وبين نفسى لماذا كل ذلك يحدث معى هل فقدت الثقة فى كل البنات ولكنى حاولت ان اركز فى حياتى لانسى الآلام التى سببها جرح انسانة اقل ما يقال عنها مستهترة وللأسف فهى ابنة ناس محترمين ولكن هكذا الحياة . الى هنا انتهت قصتى مع الحب الثالث والاول فى صدقه والاول ايضا مع الجراح والغدر والخيانة .
الى اللقاء فى الجزء القادم وقصة حب جديد

21‏/3‏/2008

قصة حياه الجزء الأول

ترددت كثيرا وفكرت قبل أن أكتب تلك القصة لانها تمثل جانب من حياتى جانب ملئ بالجراح التى لست اعرف لها سببا قد اكون انا سببها وقد يكون الاخرون لكنى فى النهاية قررت ان اكتب ذلك الجانب الملئ بالجراح والحب حتى يسفيد منه الاخرون فتقبلوا كلامى . وأتمنى أن تعجبكم طريقة السرد .
مازلت واقعا فى الحيرة من اين ابدأ. ولكنى قررت ان ابدأ من بداية حياتى من الطفولة واولى قصص حبى .
بدايتى كانت مع ابنه عمتى فهى فى نفس عمرى وتربينا معا فى نفس المنزل وعندما وصلنا للمرحلة الثانوية وبدايات المراهقة
بدأت افكر بها كحبيبة وزوجة وتخيلت ذلك كثيرا ولكن مع مرور الايام بدأت الاحاسيس تتغير واحسست ان حبى لها ما هو إلامن التعود عليها وحكم تربيتنا مع بعضنا فى نفس المنزل . ومرت الايام ودخلنا الجامعه وكان لى زميلة قريبة منى جدا احسست نحوها بمشاعر غريبة كالتفكير فيها كثيرا وما الى اخره من سهر الليالى وما اشبه وذات يوم صارحتها بشعورى فقالت لى اننا اصدقاء ولا اريد ان اخدعك واقول لك انى احبك فانا لست اراك اكثر من اخ فتقبلت كلامها الصريح والواضح متمنيا لها السعادة ولم نعد نلتقتى مثل ما كنا قبل ان اصارحها وبعد التخرج عرفت انها تزوجت فتمنيت لها الحياة السعيدة ولكنى تسائلت بينى وبينى نفسى هل مصارحه احد الطرفين بحبه للآخر وعدم تقبل الآخر لحبه تجعلهما يخسرا الصداقة التى بينهما ؟
ظللت فترة لا اختلط باصدقائى وانتبه لدراستى وفى تلك الفترة اتجهت للانترنت واتخذته كصديق لدرجة الى انى كان من الممكن ان اجلس بالايام المتواصلة على الجهاز لا اقوم الا للاشياء الضرورية . وتعرفت على انسانه من خلال التراسل بالايميل ثم اخذت منها رقم تليفونها لاكلمها وكلمتها وكانت تحضر ماجستير فى الاعلام واستمرت علاقتى بها كعلاقة صداقة واخوة لا اكثر وكثيرا ما كانت تحكيلى عن مشكلاتها وتاخذ رأيي فيها من خلال التليفون وخلال تلك الفترة قدمت فى مسابقة للتعين صحفية فى احدى وكالات الانباء العالمية وقبلت وعملت فيها وكنت فرحا جدا لفرحها ولكنى لا اعرف لماذا واستمرت علاقة الصداقة الى ان انقطعت مرة واحدة لا ترد على تليفوناتى ولا ايملاتى . كدت اجن قلقا عليها الى ان اتى ردها بعد 6 شهور من العذاب فانا من عادتى الا احب فقد صديق عزيز فما بالكم بصديقة بمنزلة الحبيبة وتعللت بحججها وقد قبلت حجتها واعتذارها وصارحتها بحبى لها مع انها كانت اكبر منى ب 3 سنين الا انى تجاوزت فرق السن مع تقارب الفكر والروح الواحدة . وعندما صارحتها صارحتنى انها تبادلنى نفس الشعور ولكنها قلقة على من اهلها فهم حتما سيرفضون تمسكت بها واخبرتها بان اهلها عندى القدرة على ان اقنعهم .
وإلى اللقاء مع الجزء الثانى

18‏/3‏/2008

طفلتى البريئة

كانت كزهر الربيع
برائتها
كان كضوء القمر
وجهها
كان ضجيجها
فى لهوها
يشع أنساً بالمكان
كان بيتها
حلمها
هجموا عليها
كالذئاب
قتلوها
قتلوا برائتها
طعنوها فى ظلمة الليل
...
صرخت وصرخت
ما من مغيث
وهم
كالذئاب
ينهشون طفولتها
...
فى ظلمة الليل
قتلوها
وما ذنبها
فى
دنياها
...
كانت كضوء القمر
عندما ينتهى
للا شئ
كانت كشمس المغيب
وهى
تذرف الدمع
على الرحيل
...
طفلة كانت يوما ما
تلهو فى ذاك المكان
تثير شجونى
لطفولة مضت
...
أين هى الآن
سكت صوتها
وضاع ضجيجها
وسط سكون الليل
وسط ظلمة
لا تبغى نورا
وسط كهف من الآلام
...
طفلة كانت يوما ما
تعبث بأوراقى
وتقلب أفكارى
ها هى
ذهبت بلا عودة
...
طفلة بريئة
كنسمة رقيقة
ظلت
تطوف بى
لتسقينى
من كأس الرحيل
بالنهاية
...
طفلتى البريئة
سامحينى
لم أسمع صراخك
وسط موت الأحياء
سامحينى
فياليتنى
ما نمت ليلتى
وأنت
تسمعين الكون
صراخك
تستغيثين بالنجوم
والأقمار
...
طفلتى الجميلة
ذهبتى
إلى حيث
لا غدر ولا خداع
ذهبتى
إلى حيث
لاتوجد ذئاب
إلى
النقاء .. الصفاء
فلا تحزنى
لقد رحمك القدر
من العيش
وسط الأموات
من الحياة
وسط غابة الإنسان

11‏/3‏/2008

نزار مع الوطن فى زجاجة براندى

عندما أشتاق للوطن
أحمله معى إلى خماره المدينة 00
وأضعه على الطاوله
أشرب معه حتى الفجر
وأحاوره حتى الفجر
وأتسكع معه فى داخل القنينة الفارغه 00
حتى الفجر 00
وعندما يسكر الوطن فى آخر الليل 00
ويعترف لى أنه هو الاخر 00 بلا وطن 00
أخرج منديلى من جيبى
وأمسح دموعه 00
كأس ( 1 )
عندما أشرب الكأس الأولى
ارسم الوطن دمعة خضراء
وأقلع ثيابى ..
وأستحم فيها ..
كأس ( 2 )
عندما أشرب الكأس الثانيه
أرسم الوطن على شكل إمرأه جميله ..
وأشنق نفسى بين نهديها ...
كأس ( 3 )
عندما أشرب الكأس الثالثه
أرسم الوطن على شكل سجن ..
أقضى به عقوبة ( الأشعار ) الشاقة المؤبدة ...
كأس ( 4 )
عندما تفقد الزجاجة ذاكرتها
أرسم الوطن على شكل مشنقه
تتدلى منها قصائدى فى احتفال مهيب
يحضره الباب العالى ...
وكلبه السلوقى
ومستشاره السلوقى
ورئيس مصلحة السجون
ورئيس مصلحة دفن الموتى
ووزير التعليم العالى
ورئيس اتحاد الكتاب
ورئيس الكهنة .. وقاضى القضاة ..
وجميع وزراء الدولة الذين عينوا بمراسيم مستعجله
ليقتلوا الشاعر .. ويمشوا فى جنازته ..

10‏/3‏/2008

نزار والقرون الخمسة

مضت قرون خمسة


مذ رحل "الخليفة الصغير" عن إسبانيه


ولم تزل أحقادنا الصغيره..


كما هيه..


ولم تزل عقلية العشيره


فى دمنا كما هيه


حوارنا اليومى بالخناجر..


أفكارنا أشبه بالأظافر


مضت قرون خمسة


ولا تزال لفظة العروبة..
كزهرة حزينة فى آنيه..
كطفلة جائعة وعاريه
نصلبها على جدار الحقد والكراهيه ..

خلاص ودعتك

خلاص يا حبيبى ودعتك
وودعت أيامك
كنت كدبة فى أحلامى
صدقتها ضيعت أيامى
قلبى خلاص نسي أيامك
خلاص ودعتك ونسيتك
بعد ما كنت كل حياتى
لاهتموت أحلامى من بعدك
ولا هتروح أفراحى
دى هترجع أيامى
من غيرك احلى
زى زمان وانا لوحدى
كنت كدبة فى أيامى
نسيتها وودعتك

7‏/3‏/2008

الى عشاق نزار قباني هيا نعيد اكتشافه من جديد ووطنياته

اصدقائى وزوارى الكثير منا يعشق شعر نزار وبخاصة اشعاره الغرامية ولكن قد لا يعرف الكثير منا ان نزار له قصائد وطنية رائعة وذلك لاسباب متعددة سواء المنع من النشر او لاسباب اخرى . فهيا معا نعيد اكشافه وتقديمه من جديد
اصدقائى سأقدم لكم مجموعة مقتطفات من مجموعة له منعت من النشر اسمها قصائد مغضوب عليها
ولنبدأ مع إحدى روائعه التى اسماها( احمر .. احمر .. احمر) فهى بحق رائعه
لا تفكر بعصافير الوطن
وبأشجار, وأنهار, وأخبار الوطن
لا تفكر بالذين اغتصبوا شمس الوطن
إن سيف القمع يأتيك صباحا
فى عناوين الجريدة00
وتفاعيل القصيدة00
وبقايا قهوتك
لا تنم بين زراعى زوجتك
إن زوارك عند الفجر 00
موجودون تحت الكنبة00
لا تطالع كتبا فى النقد أو فى الفلسفة 00
إن زوارك عند الفجر ,0
مزروعون, مثل السوس , فى كل رفوف المكتبة
إبق فى برميلك المملوء نملا .. وبعوضا .. وقمامه
إبق من رجليك مشنوقا الى يوم القيامة
إبق من صوتك مشنوقا الى يوم القيامة
إبق من عقلك مشنوقا الى يوم القيامة
إبق فى البرميل حتى لا ترى
وجه هذى الأمة المغتصبه
أنت لو حاولت أن تذهب للسلطان,0
أو زوجته , أو صهره المسؤول عن أمن البلاد
والذى يأكل أسماكا .. وتفاحا .. وأطفالا00
كما يأكل من لحم العباد 00
لوجدت الضوء أحمر 00

1‏/3‏/2008

سيدتي

سيدتى :
كلما نظرت الى عينيكى
كلما لمست يديكى
كلما سمعت همسك
سيدتى :
وانا اغوص ما بين اعماقك
وانا اتوه فى وجدانك
وانا اعيش فى خيالك
سيدتى :
ملأ حبك كيانى
ملأ كل قلبى
سيدتى :
انت حياتى
بدايتى ونهايتى
سيدتى :
كلما وجدت كلماتك
التى تكتبيها بأقلام شوقك
اسمع همسك لى
وحنانك يطوقنى
سيدتى :
انت الماضى والحاضر
انت بداية السطور
انت القدر
سيدتى :
ابث شوقى اليكى
من لهفة قلبى عليكى
من روحى
التى تشتاق اليكى
سيدتى :
انت حياتى
انت املى
انت فرحى
انت احزانى
انت آهاتى
انت قدرى

حبك فاتنتى

ذادنى حبك فاتنتى جنونا فوق جنونى
فأنا لم أعد اعرف الفرق بين النجوم والاقمار فى سماء غرامى
فأنت من غيرت لى كيانى وجعلتى معنى لحياتى
فطرقت ابوابا لم اعرفها من قبل من شده هيامى
ذادنى حبك فاتنتى فرحا فوق فرحى
فأنا لم اعد احزن كأيام زمان وسط ذكرياتى
بل تركت ماض غادرنى بلا وداع لأجل حبى
فأنت من غيرتى نظرتى لحياتى
وفتحت بابى من جديد لانسان ظننته لن يأتى
ذادنى حبك فاتنتى جنونا فوق جنونى
انتشلنى حبك فاتنتى من وحدتى واحزانى
ذادنى حبك فاتنتى فرحا فوق فرحى

بحث مع دليل المدونين المصريين